أدى التوسع العمراني والزراعي والنزوح والسكن العشوائي إلى تدن مريع في صحة البيئة، ترتبت عليه زيادة مضطردة في معدل الإصابات بالأمراض المعدية واستهلاك الدواء. كما أن الإمداد بمياه الشرب النظيفة لايغطي إلا حوالى 60 بالمائة من سكان الحضر و10 بالمائة من سكان الريف. وتنعدم أو تقل وسائل التخلص من الفضلات الآدمية والنفايات المنزلية والبيولوجية والخطرة.
الموجهات
الأهداف
إصحاح البيئة والحفاظ عليها ومنع تلوثها.
البرامج
1. توفير مياه الشرب النظيفة للمواطنين
2. إنشاء ودعم شبكات الصرف الصحي ووسائل التخلص من النفايات بأنواعها
3. إنشاء وحدات للهندسة الصحية، والصحة المهنية بالولايات، وتعميم معامل مراقبة المياه والأطعمة.
4. إنشاء وحدات علاجية للصحة المهنية بالمستشفيات التعليمية
5. إنشاء وحدة أو إدارة للنفايات الخطرة بالمعمل القومي الصحي
6. دعم وحدات صحة البيئة
7. الإهتمام بالتثقيف الصحي في مجال صحة البيئة
8. مراجعة قوانين صحة البيئة بما يضمن لها الفاعلية وسرعة النفاذ والتأثير، وسن تشريعات جديدة للسميات والمواد الخطرة، وإنشاء المرافق الصحية في الأماكن التجارية
9. إنشاء وحدات للهندسة الصحية ودراسة السموم وفسيولوجيا العمل بالجامعات
10. التوسع في الإستفادة من النفايات في بعض الصناعات
11. تؤول مسئولية صحة البيئة كاملة للولايات. ويقوم الجهاز الفني المركزي لصحة البيئة بوزارة الصحة الإتحادية بالإشراف الفني والتنسيق وإجراء البحوث والتدريب في مجالات صحة البيئة.
